اين وقفتنا اين صدقنا لحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم

ماذا نقول له حينما يرد الناس حوضه ويقول عليه الصلاة والسلام لقد شتموني واذوني فماذا فعلتم لي

الا قبح الله كل متردد عن نصرة نبيه الغرب يدنسون قرأننا ويسبون نبينا والمنافقون هنا يقولون لدينا مصالح لانستطيع ان نضخم الامور بالتفاهم تحل وبالصلح ومجرد الاعتذار من عباد الصليب والابقار يكفينا !!!

الا يعلمون بأن من سب الله والانبياء وضع عليه الحد وهو القتل ولايقبل له عذر لانه اذا الله ورسوله


والبعض منهم وبالاخص اعلامنا الغربي المطبل لعباد الصليب والذين يقبضون اموالا منهم يحسبون ان اموالهم سوف تنجيهم من عزيز ذو انتقام ولا يعلمون ان لا مال ولابنون يشفع لهم عند الله غير عملهم وصدقهم واخلاصهم لدينه سبحانه ونصرة حبيبه

نستغرب اعلامنا الذي خدر شبابنا وادخل عليهم الفساد في بيوتهم والمطبلين للغرب بأن الله فوقهم هم ومن يتبعونهم من اليهود وغيرهم من غير المسلمين


الله يقول ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى والمنافقون يقولون لا بل سوف يرضون

الا لعنهم الله جميعا

يقول حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم:

{ لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من نفسه التي بين جنبيه}