غزال برتغالي ..
ناجته الكره ذات مساء
أمس هممت بك
كأنني أقصى الكواكب
في مدارك
فأرخً قيودي وأستكن إلى هواي !
أرأيتم؟
هي تطمع به
تحاول الظفر
فكيف من يبدّل بالثريا بالثرى؟
معزوفه الكره بقدمه
يخالجها شعور صعّب
لاتوّد أن تنّفك عنه !
وكأنها بطفله تبحث عن حنان ؟