أخاف من المستقبل الذي سنواجهه نحن و أبنائنا من بعدنا.
الخوف الذي يعطل الإنسان عن العمل هو خوفٌ مرضيٌ ينبغي التعامل معه. بل حتى في ديننا الحنيف لا يصح أن يفرط الإنسان في الخوف (من الله و من النار ) بل أن يوازن ذلك مع الرجاء ، كما قال أحد السف (و لعله ابن القيم رحمه الله) أن المسلم كالطائر جناحاه الخوف و الرجاء فإذا أغفل أحدهما لم يستطع التحليق عالياً ( أو كلامٌ قريبٌٌ من هذا).
شكراً لك على موضوعك و لا تجعل الخوف يعتريك عندما ترى أيقونة إضافة موضوع جديد.
أخوك. |