إقتباس المحور الاول : ماهي اكبر معضله قد تحدث عند مواجهة فريق الحزم هل تكون بـ (سبب اللعب الدفاعي البحت وأعتمادهم على المرتدات أو الخوف من التقليل من قوة الفريق الأخر مما قد يسبب بحدوث مفاجأة لاقدر الله أو ماذا ؟) وايضا بعد عودة المهاجم (ليلو) من الايقاف ماهي الخطة المناسبة التي ينبغي على المدرب البداية بها؟

الخوف من الحزم لانه فعلاً سيظطر على اللعب على المرتدات في حال وجود هجوم قوي مثل ليلو والقحطاني ومن ورائهم التايب والشلهوب ، الهلال لا يقلل من قيمة احد وفريق الحزم نادي قوي ومحرج لجميع الاندية الكبيرة والصغيره .
التشكيلة المتوقعه لهذه المبارات :
الدعيع
الزوري - المرشدي - تفاريس - مسفر القحطاني
الشلهوب -عزيز -الغامدي -التايب
ليلو - القحطاني ياسر

إقتباس المحور الثاني : ماهي التشكيله المتوقع الزج بها من قبل مدربنا كوزمين في هذه المباراه خصوصاً بعد تأكد غياب (المفرج - نامي) عن المباراة بسبب الاصابة من تفضل أن يشارك بدلاً عنهم في المباراه؟

الخطة المتوقعه
الدعيع الزوري ومسفر القحطاني والمرشدي وتفاريس والتايب والغامدي وعزيز والخثران وياسر وليلو
بديل المفرج المرشدي ونامي بديله مسفر

إقتباس المحور الثالث : ماهي نقاط ( الضعف و القوه )في الفريق المنافس ليتم التركيز عليها؟ ومن اللاعب الذي ترى ان يستخدمه المدرب كـ ورقه رابحه وفق مجريات المباراة؟ وهل هناك ملاحظات لـ (الحارس - الدفاع - الوسط -الهجوم) لفريق الهلال في اخر مباراة ترى بأنه يجب تصحيح الوضع فيها قبل المباراة القادمه؟

لا يوجد نقاط بارزه في الحزم نستطيع ان نقول يجب ان نركز عليها لكي تكون هي مفتاح الفوز عدا تغطية اللاعب احمد مناور لانه روح الفريق في الحزم .
الورقة الرابحه اكيد فهد المبارك واللاعب بدر الخراشي
والحمد لله لا يوجد ملاحظات على اي خطوط الهلال

إقتباس المحور الرابع : ماهي النتيجه التي تتوقعها للمباراة ( _ & _ ) وايضا اذكر لنا رؤيتك الخاصه عن المباراه (( مساحه حره للعضو ))

اتوقع المبارات تنتهي 2-0 للهلال بمشيئة الله
المبارات تحتاج الى تركيز من لاعبي الهلال خصوصاً ليلو لتنتهي الى ما نريد واللاعبين قادرين على انهاء هذه المبارات بالخبرة والفكر الكروي العالي الذي يتمتع به لاعبي الزعيم وبالتوفيق .

إقتباس المحور الخامس : ((ما هي رسالتك للجمهور)) لـ حضور المباراه والمسانده لدعم الفريق والوقوف معه ؟

الجمهور هم وقود الهلال ووقود اي مواجهة وبهم سيتحقق النصر باذن الله