الحمد لله على هذا الخبر المفرح
جزى الله كل من دفع وساهم، بالمال، والكلمة، والدعوة.
ولا سيما من تكلف أكثر الديون.
بارك الله بله فيه وفي أهله وماله، وأخلف عليه، ودفع عنه من الشرور، وأعتقه من النار، وفرج عنه كرب الدنيا والآخرة كما فرّج عن أخيه.
هذه هي روح الوفاء الرياضية، هي أبعد من مجرد ركض وكؤوس، بل هي إخوة وإنسانية وتعاون. |