|
[ يـاســـ/ــر .. حكاية شُمعت بـ الأزرق ]
:::/:::
بدايةً سـ أتوه لأنِي لا أجد له عنواناً !
:::
اهتزاز حل بـ الأركان ابداعاً
حلم تمركز بنصف قطر دائرة المستطيل الأخضر
شُعاع انبثق من آرض الخبر معانقاً بياض الرياض
كبرت آماني متطلعين الغد به
كُلنا على يقين بإنه الحلم الصاعد لما لا نهايه
تبخر اصراره لـ يملئ سماء أحلامه غيماً مِن طموح
ولينهمر مطراً مِن نجاح ,
ياسر
كـ ثمارٍ أينعتْ بـ أرض مِن قحط ,
مُجرد نزوله بين تلك الأضلع الأربع
يقلبُها مدينة [ فانتزيّة ] تستهل إحتفالا معتادا
بـ مايسمى .. سِحر ياسر .. !
يُخلّد أثرا لايزول / يترامى جمالاً بين اخضرارٍ حُدّ بـ أضلعٌ لاتستقيم إلا بـ [ القناص ]
فـ نتسمرّ هُناك والعين تُرقبْ .. والقلب يخفق ,
لـ نصبح كُلًّ مِن ..
تفاؤل / بسمة .. فـ / فرحـــة !
قدْ قال أفلاطون
[ المَلِكُ هو كالنهر الأعظم تستمد منه الأنهار الصغار
فإن كان عذباً عذبت وإن كان مالحاً ملحت ]
وكَذا الكابتن ياسر ..
يتدفق فناً و إبداعاً .. لـ يروي منْ حوله قُدُماً و علوا ,
ياسر
كُلنا نبدو بـ حضورك أكثر جمالاً
كُلنا بغيابك نضيع انتظارا
و كُلنا .. كُلنا هنا
نرسمك حُلماً نُحبه
و نكتبتك حكاية نستسيغها فخرا
ليس فقط لأنك تألقت بـ أعلى القائمة
بل لأنك سكنت قلوبنا ..
-
-
لـ نتلوا عليه [ ومن شر حاسدٍ إذا حسد ]
.
.
.
منقوووووول  | 