المسؤليه تقع على القياده الرياضيه فهم من تركو الجمل بما حمل لو تعاملو مع تصريحات مسؤلي النصر بعد راية الكابلي وماقيل بحقه والجعيد ووصفه بالجاهل وإقتحام الملعب وملاحقة الكابلي ومحاولة ضربه بالعقال من قبل أحد أعضاء شرف النصر ووقفو أمام ما سمعناه من تجاوزات وتجريح وإسائه لما وصل الأمر لتمادي لا يطاق
للأسف مااللذي فعلوه بعد ما قيل بحق خليل جلال عقب لقاء النصر بالشباب وتهامه علانيه بالرشوه والإستخفاف به من فيصل بن تركي والدغيثر والوليد بن بدر وطلال الرشيد وتشبيههم له ببائع الفجل وغيرها من الكلمات القبيحه واللتي مرت مرور الكرام
الأخرون ومن مبداء خذوهم بالصوت وبعد القناعه بأن من يعلو صوته هو من يجامل ويستثنى ويطيب خاطره ويحضى برعايه تحكيميه ورسميه سلكو نفس منهج النصراوين فختلط الوهم بالحقيقه وضاعت الطاسه ولم يعد بالساحه من يتعاطى مع المنافسه برؤيه هادئه وعقلانيه غير الزعيم والمؤسف أننا ندفع ثمن تمسكنا بمثاليتنا فيما المتجاوزون يحصدون ثمار فشلهم وجهلهم وعربجيتهم