صدقني يا أخي العزيز لم أفكر في هذا الأمر إلا محبةً لك في الله ، وتقديراً
لمجهوداتك الطيبة في توصيل المعلومة الصحيحة لنا ، والأمر الآخر هو
أن ننفرد بالاولويات التي انفرد بها الزعيم .
ريحني بقبولك لطلبي وأعمل مع الأخ طلال تحديداً على إتمام ذلك .
" إثنان يظلهما الله في ظله يوم لا ظل الاّ ظله إثنان تحابا في الله ......" |