يدعي المثالية دوماً .. ويدعي النزاهة وهو بعيد كل البعد .. رجلاً يدعي القانون ... ولا أعلم ما هو القانون الذي تكفل بتطبيقه وتنفيذهـ ..أليس على رجل القانون أن يكون نزيهاً هذا المعتوهـ (التوُيسّ )الدويش
أما اليوم فقد كتب بالحرف الواحد الزعيق .... كلمة معتاد نسمعها ولكن من صغار القوم فكم هي الحقيقة توضح بان التوُيسّ وهي تصغير لكلمة تيس الحقيقة بأنه من صغار القوم
لا اعلم بأنه بهذهـ الوقاحة قد وصل فالسكوت جريمة فالفار الهارب من بين جدرات القانون مدعيا العلم وهو الجاهل .... ليس كل من يكتب يعني انه كاتب ... ولكن تكفلت له الرياضي متذيلة الصحف لكي ينال من زعيمنا ... ولكن أقول له تبطي عظم أيها الفار ... لا يكبر الهلال لقب يا صغير وسوف تبقي صغيراً للأبد
أقول لكاتب تلك السطور .... أيها الجبان لماذا.... لم تكتب بأسمك كاصحابك ( الطيور على أشكالها تقع ) فلصاحب تلك السطور على المكشوف ... أم وضعت تحت المجهولاً متخوفاً من المستقبل ....ولكن لا يمنعني الرد على المتردية والنطيحة ... 