عندما نتحدث عن اعتزال لاعبي كرة القدم سوف يطول بنا الدرب ولاكن سوف نتوقف في محطة يا ليت لم نصل اليها وهي اعتزال كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال سامي الجابر من هو سامي الجابر هو بطولة فرحنا بوجودها وياكم صفقنا وصرخنا وذرفنا دموعنا لاجل انجاز سامي في الملاعب في كاس العالم 2006 صرخ العالم بكل اللغات في منظر يا ليت يتكرر. في مباراة تونس وفي صورة اخرى الكل يتذكر سامي ودورة في تأهل المنتخب عدة مرات لكأس العالم وعندما يلعب مع اصدقاء زيدان ورونالدو ويقول المعلق هدف بأمظاء سعودي من سامي الجابر الكل يفتخر والبعض تدمع عينة ويا كم نادى الهلاليوون آآآآآآه يا سامي وارتدى قميصة صغار السن في ملاعب المدرسة في مختصر القول سامي اسطورة نفخر نحن الجيل بأن سامي لعب فية.

نحن سوف نحظر لنكرم بطل رفع رايت التوحيد في اكثر من مرة وعكس صورة سعودية راسخة في اذهان العالم سامي الجابر