مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 08/01/2008, 08:48 AM
قناص المشاش قناص المشاش غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 20/12/2006
المكان: من أهل المشاش
مشاركات: 1,631
Thumbs up أكبر موقع عن أشرف الخلق ... محمد اللهم صلي وسلم عليه تسليماً كثيراً... أرجوا التثبيت

أكبر موقع لصفوة الخلق




الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله





مميزات الموقع


oلمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة _هنا
oلمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق
§السيرة لإبن هشام_هنا
§الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا
§زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا
oيمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث
oلمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_هنا_
oحاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به
oلمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_
oلمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_هنا_
oلمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا
oلمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_
oجمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_
oيمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة "أرسل الصفحة مترجمة الى صديق
oمع باقي أقسام الموقع

































































oالموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم

oسنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل

oإن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.



ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر


قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...


إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيعقُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض» (رواه النسائي


أرأيتمكيف تشوّق رسول الله إلينا؟أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟!


إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !


وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.


يقول الله عز وجل:﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)،﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .









وداعـاً لمتعـة كرة القـدم بعـدك