مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #9  
قديم 27/12/2007, 05:19 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أحمد الشهرانـي
أحمد الشهرانـي أحمد الشهرانـي غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 06/06/2007
المكان: أبهــا فديتــها
مشاركات: 1,502
ترجمة الموضوع من الوافى


التعليق: هَلْ 2008 يَكُونُ سَنَةَ ياسر القحطاني؟ “ المشكلة مَع اللاعبين العرب السعوديينِ هذه أيامِ ,” عضو طاقم فريقِ التدريبي وطنيِ أخبرَني أثناء الكأسِ الآسيويِ , “ بأنّهم فقط ما عِنْدَهُمْ الجوعُ للنَجاح. ”
هو متكرّرةُ غالباً تُوجّهُ إلى النجومِ ذات أجر جيدِ التي تُجهدُ تجارتَهم في الإتحادِ المحليِ أحد مصادر آسيا القوّةِ. رَأى المنافسونُ التقليديونُ إيران وكوريا الجنوبية واليابان عدد مِنْ غربِ رئيسِهم الأفضلِ بتَغيير درجاتِ النجاحِ لكن العرب السعوديين كَانتْ واضحونُ بغيابِهم.
الذي دائماً سَيَتغيّرُ كلما كان أسرع كان أفضل ومنذ أن إنفجرَ ياسر القحطاني في المشهدِ الدوليِ في a صديق ضدّ البحرين في 2002، هو دائماً يُحتملُ أَنْ يَكُونَ المهاجمَ الماهرَ في الطليعةِ.
هو كَانَ تماماً a سَنَة لبعمر 25 سنةً وواحد الذي إنتهتْ به تحت المحاكمة بمدينة مانجسترِ طياري الدوري الممتازِ العاليةِ. أقل مِنْ a شهر قَبْلَ أَنْ وَصلَ إلى Eastlands، ' القنّاص ' كَانَ يَتمتّعُ بطقسِ أفضلِ قليلاً بينما تَوجّهَ إلى سدني لإلتِقاط لاعبِ 2007 الآسيوي لجائزةِ السَنَةَ.
إنّ الخطوة القادمةَ للاعبِ واحد واضحُ وهو ما جَعلَ أي سِرِّ رغبتِه لمُحَاوَلَة حظِّه في الخارج مع ذلك هناك بِضْع خطواتِ للإتّباع. اللاعب السعودي الأخير سَيَتوجّهُ إلى إنجلترا كَانَ سامي الجابر الأسطوري. الإثنان يَعْرفُ بعضهم البعض حَسناً وأرهبَ الكثيرَ a دفاع بينما بطولة لمركزِ نفوذ الرياض الهلال، أين القحطاني ما زالَ يَلْعبُ، وكلتا كَانتْ على قائمةِ الهدّافين كما الفريق الوطني سَحبَ 2-2 مَع تونس في كأسِ عالم 2006. الجابر لَرُبَما سَحبَ على القميصِ السعوديِ 163 مرةَ أثناء مهنتِه الشهيرةِ لكن لَمْ تَجْعلْ الكثير مِنْ البداياتِ أثناء a نوبة خمسة شهور قصيرة مَع هيّامي Wolverhampton في 2001.
فريق سفين غوران Eriksson a صنف فوق ذلك يَلتهمُ زيّاً. طَيَرَاْن عالياً في الدوري الممتازِ، مدينة، مَع a لاعب صيني , a مالك تايلاندي والتَوْقيع الأخير مِنْ ثلاثة لاعبين تايلانديينِ، يَنْظرُ لإرتِفاع أعمقِ إلى السوقِ الآسيويةِ.
وقت لعبةِ يُمكنُ أَنْ يَكُونَ a قلق للقحطاني على أية حال، بينما هو للعددِ الصغيرِ زميل العرب حالياً في أوروبا. فقط بضعة أميال شمال Eastlands، حامي هدف عُماني علي الHabsi يُمْكِنُ أَنْ يُكتَشفَ تَدْفِئة المقعدِ لهيّامي Bolton بينما ياسر حسين القطري (وسابقاً مدينة مانجستر) يَحْضرُ محل زيِّ البرتغال أحياناً يَلْبسُ Braga.
القحطاني عِنْدَهُ القدرةُ لعَمَل كثيرة بشكل أفضل. منذ بَراعَة أثناء مؤهلِ لكأسِ عالم 2006، القنّاص أَسّسَ نفسه كمهاجمو القارةَ الواحدة الأفضلَ. هذا أُكّدَ على الموضة أثناء كأسِ 2007 الآسيوي. بعد a أداء إفتتاحي هادئ ضدّ a فريق كوري جنوبي الذي أرهبَ على الطريقِ إلى ألمانيا في مارس/آذار 2005، القحطاني كَانَ أفضل لاعبِ البطولةِ.
بالإضافة إلى a سجل إحراز هائلِ لأبناءِ الصحراءِ، شوّفَ في السعوديين 4-0 ضربة البحرين بأنّ برؤيتِه ومروره مهاراتِ، هو حَسناً قادر على الخَلْق بالإضافة إلى الإنْهاء. سرعته - كلا الفكر والحركة - أثارَ إعجاب في المرحلةِ القاضيةِ في إثارة الإنتصاراتِ ضدّ أوزبكستان ومدافعون عن اللقب اليابان. عنوانه الرأسي القوي ضدّ أندونيسيا كَانَ a رسالة تذكير مهارته العاليةِ في الهواءِ على الرغم مِنْ a قلة الإرتفاعِ.
رعد القحطاني سُرِقَ في النهائي مِن قِبل النظيرِ العراقي Younis محمود كما البطولة إنتهتْ في الطريقِ الذي بَدأَ لنجمِ الهلال - بشكل هادئ.
إذا ياسر القحطاني يُمْكِنُ أَنْ يَجدَ ذلك الإتساقِ الإضافيِ ثمّ هو قادر على لا يُصبحُ العربي السعودي الأولَ فقط للنَجاح في إنجلترا، هو يُمْكِنُ أَنْ يُصبحَ أيضاً الذي جحافلَه مِنْ الأنصارِ تَدّعي هو - مهاجم آسيا الأوّل.
جون Duerden
اضافة رد مع اقتباس