قرائنا هذا اليوم في جريدة الجزيرة مقالاً للكاتب الكبير تركي السدير شخص فيه الداء ووصف الدواء ، ولكني اعتقد أن كلامك وقلمك الصادق لن يلاقى قبولاً لصناع القرار في الهلال .
ايها الكاتب الكبير لا تستغرب إن خرج أحد يقول إنك من المندسين وممن يسعى لهدم الفريق فأنت قلت كلمة حق يجب أن تقال أنت لم تطبل ل........ لذالك عيك تحمل تبعات مقالك .
أنت وغيرك من الهلاليين الغيورين ممن يعرف خبايا الأمور يعلم أن الهلال يسير في الطريق الخاطئ ، مشكلتنا حبنا للهلال أكبر من الجميع ولوكان باستطاعتنا لتنازلنا عن هذا العشق .
وقفات
***( إدارة الهلال تذكرني بالرئيس العراقي السابق صدام حسين فالمكابره والتطبيل المحيط به قادته الى الهاوية ، أخشى على هلالنا ذلك المصير )
** (ليتك يامن في بالي تعود إلى عشقك القديم وتترك لنا هلالنا لمن يحبونه أكثر من أبنائهم )
اعلم أن الكثير قد لايتفق معي ولكن تبقى وجهة نظر