هلا وغلا
أسامة
ضربة الجزاء قصة مفروغ منها
فالكل أجمع على عدم صحتها
حتى أن الكثيري نفسه اعترف بهذا
أما مسألة المثالية فهي خلق جبلنا عليه كزعماء
ولا يمككن التخلي عنه
ومع ذلك
نستطيع المطالبة والدفاع عن حقوقنا بنفس المثالية
ومن خلال الطرق القانونية
تسلم أيديك