عوداً حميداً حبيبنا و صديقنا ، أحمد الله تعالى و أشكره على نعمه ثم أشكرك كثيراً على تجشمك عناء الكتابة مرةً أخرى مع ما يحمله قلبك الكليل من مواجع.
لم أقرأ بعدُ ما كتبته لكنني عازمٌ على أن أقرأ شيئاً فشيئاً ولا أستعجل حتى أستمتع ماشاء الله لي أن أستمتع من خلال إطالة الوقت ما استطعتُ إلى ذلك سبيلاً.
قرأت تعليقك في موضوع المتميزين المثبت فهرعت أشد خطاي إلى ملف مشاركاتك لأرى هل زيارتك هذه زيارة عبور أم هي حط رحال ، فكان أن حمدتُ ربي أنها الثانية.
من يعرفني - و أنت منهم - يعذرني في أني لا أجيد صياغة مشاعري بصورةٍ خلاقةٍ جذابة مثلما تفعل أنت بانسيابية تذهل ، لكنك ستقبل مني عندما أقول لك مثلما قلت لك من قبل : أنت الحبيب العذب.
سأقرأ بتمهل.
أخوك
