كلام يعبر عن الواقع لإن المشكلة عمرها اكثر من أربعين سنة. المشكلة أنهم كلهم يحاولون أن يقلدوا المرحوم إعتقادا منهم أن هذا سيجعلهم رموزاً (بين جمهور ناديهم طبعاً) وهذا ما سيحدث بالفعل لإن جماهير ناديهم ضحايا مثلهم. كلهم ضحايا أكثر من أربعين سنة من التشكيك والتظلم والمسكنة والصراخ إلى درجة أن البيانات أصبحت أهم من البطولات، لا يوجد حل إلا أن يأتي رئيس يغير ثقافة هذاالنادي ويبنيها من جديد حتى يصبح مثل بقية الأندية في العالم. وبما أنه لا يوجد أمل في حدوث ذلك قريباً، فإني أرجو من هؤلاء المتسابقين على التصريحات أن يرحموا موتاهم وأن يتذكرواالحديث الشريف (من سن سنة سيئة فله مثل إثمها وإثم من عمل بها إلى يوم القيامة...الحديث).

تعليق أخير : بعد قصة كالون طالب النصراويون بتساوي الرؤوس! ماذا لو حوسب كل من صرح عن ماقاله كبقية أفراد الشعب! طوال أربعين سنة كما يطالبون بمحاسبة خليل جلال؟