طارق التايب البرنس الليبي الذي خدم نادينا وكأنه من أبناء
هذا النادي وليس بمحترف أجنبي.. أسعدنا بفنه وكعباته أمام الخصوم اللدوده التي تحاول أن تقهر زعيمنا. ومن عشقة لناديه نادي الزعيم.. ضحى بمنتخب وطنه من اجلنا .. لماذا
لو كان لاعبً غيره لقال انا ذاهب.. لأن الاحتراف يسمح لي بذلك! ولكن التايب
حبيب الملايين .. عكس ذلك شكل صداقات مع نجوم الزعيم أصبحت اخويه
ياحبني لك يا طارق ياتايب..