بسم الله الرحمن الرحيم

أنا وغيري الكثير من أنصار هذا الكيان ، والمنتمين لهذا الصرح الشامخ نعلم جيداً من هم مسند لظهورنا

الممارسات الطفولية والتصرفات الصبيانية التي قام بها صغار القامة كان من شأنها تحريك الساكن

وفي قواعد اللغة العربية التي لايفقهونها جيداً ذُكر أن :-

لايحرك ساكن ؟

سبق وأن كتبت في موضوع سابق أن :-

سياسة دق الخشوم ماركة مسجلة بأسم الزعيم .

وهانحن اليوم من خلال رجال الهلال نثبت ذلك

وأن من تطاول على كياننا الشامخ لو من بعيد يندق خشمه.

كلمة حق سبق وذكرها المعلق الأستاذ :- ناصر الأحمد

قائلاً :-

( اللي ما عنده كبير يشري له كبير ) .

وعلى طريقة العقيد أبو شهاب نقول بصوت واحد :-

جاك الكبير يا صغير ؟

( لا تلعب بالنار تحرق أصابيعك )

يبدو ذلك الشخص المعني بالسطور السابقة المشؤم لم يحظى بنصيبٍ وافر لكي يتلقى على الكلمات ويعيها جيداً

وأصبح هو من حفر قبره بيده فلندع له بالرحمه فقد خرج من هذا الوسط كما دخله مطأطاً رأسه فوسطنا

الرياضي كان مشهوداً له بالنقاء والصفاء وروح التنافس الشريف قبل دخول حسب الله وشلته الميمونه

وماذا عسانا نرتجي من شخص قال في أول تصريح له من ذو توليه الرئاسه:-

هدفي الأول هو تدمير النادي الجار !!

وهو بعيد كل البعد عن تدمير قلعة شامخة لها رجالها فتجرع الأمر والأمرين من جراء هذا التصريح من أبناء

القلعة ...

وساءت أقدار هذا المتعوس لتبدأ بنات أفكاره توسوس له بالكيد للزعيم

وللأسف أنجر وراء تلك الأفكار الشيطانية وأظهرت له النتائج صورة شكلية ظاهرة له هو وحده

فقط تجعل من أوداجه متأججة فرحاً ولكن !!!!!!!

من يعلم من نحن ويعرف من هو يعرف جيداً أن نهاية المشؤم باتت وشيكة

ولنا في حكم حكمائنا السابقين شواهد تجبرنا على ذكرها فقد قال حكيم في زمن ما :-

جنت على نفسها براقش

ويا شبيه براقش :-

هاأنت الآن خارج الأضواء التي كنت حريصاً كل الحرص على إبقاءها حولك وللأسف حتى الفلاشات

المغرية لعينيك الجذابتين لن تبقى سهلة الوصول ؟

(( على بلاطة )) :-

الجولة الأولى وخلصنا منها وعرف الصغير أنه صغير ولا يتجرأ في التطاول على من هم أكبر منه

باقي معركتنا الأهم يوم السبت إن شاء الله نخلصها وهنا هم بيكتبون في مستنقعاتهم

أن سياسة دق الخشوم هي فعلاً ماركة هلاليه مسجلة .

نكته على الطاير :-

يقولون البلوي استقال عشان يشارك في برنامج الرابح الأكبر ؟؟