هم أناس جارت عليهم الظروف..
وكتب الله عليه ما كتب..
وقدر.. وما شاء فعل..
هو ابتلاء من الله..
نسأل الله أن يرزقهم الصبر..
..،
أعتقد من الواقعية أن نقول أن الزواج من لقيطة أو لقيط.. أمر ليس سهلا..
وصعب..
بل قد يكون ظلما للطفل..
وهذا مقطع جميل من مقالة للأستاذ أنيس منصور:
وكان الموسيقار العظيم فاجنر حريصاً على أن يجد فتاة يحبها وتكون لها نفس الصفات: لقيطة. ووجد واحدة فاتنة. ولكنه رفض أن يتزوجها قائلا: إن إصلاح الغلط غلط آخر.. فلو كان لنا طفل سوف يعيره الناس بأن أبويه لقيطان حاولا أن يقدما طفلا ليس لقيطا. ولن يرحمه الناس..
أرجو أن تتقبلي تحياتي أختي الكريمة