فعلا شيء يحز في النفس ان يصل التعصب الرياضي الى هذه الدرجة
والله لو طارق ليس ليبيا عربيا لكان موقفي رافضا على ان تجعل الرياضة مجالا للتفرقة
فكيف بنا نحن العرب , فلا تهتم بما يقال فليبيا والعرب في قلو بنا والسياسيين ياتون ويذهبون
وليس لنا الا ان ندعو الله ان يوفقهم لما يحبه ويرضاه وان لا ننساق خلف خلافاتهم التي لن تنتهي |