في العرف التجاري أن هناك شرط جزائي في العقود يتحملها الطرف الذي ينهي العقد
هذا البند هو الحاسم والمسوغ النظامي لمن يريد أن ينهي العقد لسبب أو لآخر .
وفي العرف الرياضي أن هناك عقود كعقود المدربين ( دفع الشرط الجزائي )
يخلصك من العقد نظاماً !!!!
مدربنا بإمكانه يمشي ( وماظلم الزعيم ) يدفع شرط جزائي
واحنا إذا رأينا ضرره وتقدير المصلحة في إنهاء عقده نفعل وندفع الشرط الجزائي
في إنهاء عقود الاتصالات وصلة وبن جمعة بمناسبة حضور العقد الأهم والأكبر والأروع
هو الخيار الأمثل للزعيم ، والشرط الجزائي بينهما ( حكماُ )
الهلال أنهى العقود من قبله ومستعد لدفع مايرضى الأطراف لن يحصلوا عليها في المحاكم !
لكن الهلال رغب التسوية السلمية والإرضاء
كالعادة هاج أعداء وماجو وتلفسفوا وأصبحو هم أهل المبادئ !
رغم أن سيرتهم عفنه في أكل أموال الناس بالباطل والحكايات كثيره
يشهد به حتى أنصار الأصفرين ( الأشد ) خصومة للزعيم
من أكل حقوق اللاعبين وتزوير عقودهم ( نور ) ( ماطر ) ( البيشي )
والأمثلة كثيره !!
المهم
في خضم الحدث ( عقد موبايلي ) خرج نائب رئيس النصر وقال في أحد بياناته الممله
( نحن نوفي بالعقود ) !
ولأن الله ما يضرب بعصى ، والرجل يكذب بكل حواسة لم تمضى قصيرة حتى فضحة الله
وألغى عقد شركة ( ماسا ) الرعاية لتذاكر مبارياتهم !
الله أكبر
لا وش العذر
اللي موقعها أمين عام النادي
مايهمنا
أنهم كذبوا
وكعادتهم بالكذب
والفضيحة تأتيهم عاجلة
الحمدلله
يظلمون الزعيم وتنصره بالبطولات
يمكرون به ويرون توفيقك وعونك
اللهم لك الحمد والشكر
