عفوا طارق نحن ( سعوديون ) ثم هلاليون طارق
نحن نعرف أن كل من يطرب للآخر لكن بحدود ..
وأكبر حد هو الوطن فعلى حساب الوطن لانرضى بخذلانه في الوقت الذي أحتاجنا فيه ..
طارق قد نفتقد لبعضنا فنحن قصة عشق مازالت تكتب ..
فننتظرك في الهلال .. فنحن سعوديون ..
نحن مع ليبيا مالم تعارض مصالح الصقور
وبالتوفيق للخضور |