أخي فيصل أخطأ صديقك عندما قبل بالزيجه الأولى لأخته الكبيرة ، حتى ولو شوهت سمعتها عند الأقارب ، فهي ليست بأقل من زوج النبي عليه الصلاه والسلام عائشة رضي الله عنها ، ولو صبر لكان له ولها الأجر ، لا أن يبيعها كسلعة. وهاهو الآن يبيع أخته الصغرى ربما لإرضاء المجتمع. لا حول ولا قوة الا بالله |