| مع تحفظي على تصرفات ( حسين عبدالغني ) الغير مسؤولة
والمسيئه له شخصيا ولناديه
الا انه تعرض الى هجوم همجي من قبل جريدة الرياضي الوافدة
تجاوز كل الاعراف والاخلاق الرياضيه
ووصل الى اهانته وبصفه شخصيه ليس لها علاقة بمستواه الفني
حتى ان الصحيفه واصلت طوال الايام السابقه
هجومها الشنيع والعنصري على اللاعب
وخصصت كافة صفحاتها وكتابها العنصريين
للاساءة الى اللاعب بطريقه أقل ما يقال عنها انها عنصريه
واهتمت بالاساءة للاعب أكثر من اهتمامها بفوز فريقها الاصفر
حتى أن الكاتب العنصري محمد ابو هداية الالمعي تهجم عليه بصورة عنصريه مقززه
وسخر من اصول اللاعب حيث وصفه في مقاله
( بأن سخونته تأتي نتيجة لتأثره من الافران الافغانيه )
وذلك في اشارة الى اصوله الافغانيه
ورغم أن الكاتب يدعي محاربته للعنصريه
ولكنه في الواقع أحد رموز العنصريه والتعصب الأعمي
والكل يذكر تباكيهم على الهتافات من قبل بعض الجماهير الهلاليه
في اشارة الى اصول بعض اللاعبين الافريقيه
ووصفهم لذلك التصرف بأنه اهانة للانسانيه
ولكنهم تناسوا انهم احد رموز العنصريه ومنبر من منابر التعصب وذلك عند نعتهم للاعب حسين عبدالغني بعبارات عنصريه
وحقيقة لقد أحسن اللاعب صنعا وأحسنت الادارة الاهلاويه من خلال بيان مدير المركز الاعلامي بالنادي وذلك برفع شكوى على جريدة ( البذاءة ) لدى رعاية الشباب ووزارة الاعلام
لايقاف هذه الجريده عند حدها
وايقاف تجاوزات الجريده ( قليلة الأدب ) التي تجاوزت
كل الحدود والاعراف الاعلاميه والاخلاقيه
واصبحت منبرا لنشر التعصب والعنصريه بين افراد الوطن الواحد
وانها ما زالت وتواصل نفث سمومها بين ابناء وطننا
وأتمنى من ادارة نادينا تعيين محامي مخصص للدفاع عن النادي
ولكل من يتعرض للنادي والاساءة لرموزه وشخصياته ولاعبيه وجمهوره
لأن السكوت عن تجاوزات الجريده الوافده واساءاتها المستمره للزعيم ورموزه
هي التي أدت لتمادي الجريده في اساءاتها
لأن من أمن العقوبه أساء الأدب | 