أغرب ما في هذه القرارات أن تتخذ والمتهم يبعد عن صاحب القرار بألفي كيلو أو أكثر والمفروض أن تشكل لجنة ويتخذ القرار والأعصاب أهدأ حتى لا يقطع صاحب القرار خط الرجعة على نفسه إذا ندم بعد هدوء الأعصاب .
ولئن كان الكاتو والجمعان أخطآ على الهواء مباشرة فخميس العويران خطؤه في الكواليس واحتمالية تفعيله ما لم يفعل واردة مع ارتكابه أصل الخطأ . |