|
Ж§ς الــهــلال أيـهـا الـفـارس في زمـان الـجـبـنـاء ς§Ж
 نظرة مدرب!!
الكلمة التي كثيراا ما انهت كل مجال للنقاش
واسكتت كل غيور يحاول ان يشارك الاخرين ما يعانيه من القهر ...واحيانا تستخدم كا تلطيف لكلمة ( اسكت ولا كلمه )
الي شدني الىتشجيع الزعيم في زمن  ما قبل الفضائيات والاحتراف و ... و.... الخ ..
هو امر واحد وهو اندفاع فريق الهلال الهجومي ونجومه الذين برزوا في خط الهجوم على الخصوص
حتى انك من النادر ان تشاهد مباراة للهلال ليس لهذا الخط دور في المباراة
بالرغم من الضعف في حراسة المرمى ما غاب السلومي عن ذاكرتي ابداا
ولكن لم نكن نهتم بالاهداف التي تدخل في مرمانا بسب الاهداف التي يحرزها خط هجومنا
وهذي ميزة فريق الهلال
لكن الان الي اشاهده هو اصرار المدربين في فريق الهلال على اهمال الخط الهجومي
واللعب بالخطط التي تعتمد على مهاجم واحد ومنها 4 5 1
هذه الخطه التي اوظحت فشلها مع الهلال وخصوصا ان فريق الهلال فريق يعشق الهجوم والسبب ان اغلب مواهب
لاعبين الهلال تظهر بصورة واضحه في خط الوسط والهجوم
واتحدى واحد يقول غير صحيح كلامي
طيب القاعده تقول الي تغلبه العبه
وحنا ماعندنا دفاع مثل بويل ولا عندنا اظهره طائرة مثل روبرتوا كارلوس ولا عندنا محاور مكللي اوفيراا
حتى نجعل خطتنا بهذا الشكل من الاعتماد على الخطوط الخلفيه وارباكها بهذا الشكل
حتى محمد الدعيع لم يسلم من الانتقاد في احد المواضيع التي قرأتها
وش السبب اقولكم خطط مدربينا
لا والادهى والامر ان المدرب يترك يعيث في الفريق فساداا وحنا نتكلم نريد مناصحته وفي يوم وليله تحصله قد اقيد عن التدريب
ياجماعة الخير حنا اذا طالبنا بالتوجيه للمدرب لا نسعى الى الاقاااااله
وانما التوضيح له ولنا مميزات الطريقة التي يتبعها وسلبيتها فإذا زادت السلبيات على الايجابية
يجب عليه التغيير وايجاد حلول اخرى
استطراد
بعد تغيير المدرب او اقالته مايتغير الا اسمه اما طريقة اللعب زي ماكانت .....
اليد الوحده ما تصفق حتى لو كانت بمهارة ياسر القحطاني ....
لا يحمل الله نفسا الا وسعها الصبر يا خط الدفاع على ظلمكم من طريقة المدربين ....
امنية ياليت المدربين ينظرون الى لاعبيه مثل نظرة انجوس مدرب منتخبنا ....
النتيجه الحتميه لهذا التخبط هو ان المدربين جبناء ومن خوفهم من الخساره يسعون الى التركيز على الدفاع
بدلا من المبادرة بالهجوم فكان الله في عونك يا زعيم.....
وفي الختام ليت بعض الي جال في بالي من افكار يصل الى من يستطيع صنع التغيير  | 