قصة مفرحة مبكية فهذا المعاق امتلك طاقة وقوة لا يمتلكها بعض الأصحاء ولم تثنه المعوقات التي وضعت في طريقه من أن ينتج شيئا ذا قيمة سبحان الله ليت أن لي ما له من العزيمة والإرادة! أما الجامعة فأمرها عجيب تنسى أن الإعاقة هي إعاقة الذهن وترفض أن تستفيد من أصحاب القدرات الذهنية العالية لا لشيء إلا لأنه معاقون جسديا! أرجو من الله أن تتغير نظرة مجتمعنا الدونية لهذه الفئات التي استفادت أوروبا والعالم كله من قدرات نظرائهم.. كبيتهوفن وفان جوخ وستيفن هوكينج ولا ننسى ممن سبق من عندنا.. مصطفى صادق الرافعي شكرا أخي الكريم نبض الابداع على هذا الموضوع وجزاك الله خيرا وكان في عون ناجي |