أخواني أعضاء شبكة الزعيم الأعزاء بعد التحية

من متابعتي لبعض كتاب صحافتنا وخصوصا صحيفة الجزيرة اتضح لي أنه بدأ الغمز واللمز لمدرب الفريق (( ماتورانا )) وخصوصا من الكاتب العزيز - عبدالكريم الجاسر - الذي في الحقيقة انه كتب مقالا بعد مباراة الهلال - النصر والذي سب فيه الفريق وكان يهدف إلى التمهيد لموضوعه وهو عدم جدارة مدرب الفريق الهلالي على قيادة الفريق على الرغم أن أن الفريق الهلالي كما شاهد الجميع في تلك المبارة كان مميزا في أغلب فتراة المباراة ومن ثم بدأ التأثر بهذه الكتابة من بعض أعضاء شبكتنا المحبوبة وخصوصا بعد مباراة الرائد . والذي أريد أن أقوله احبتي إن هذا المدرب من أفضل مدربي العالم في إعداد الفرق وإخراج المواهب الشابة ولكن يجب أن لا نستعجل عليه ففريق الهلال يسير بخطى ثابتة وأيضاالمنهجية التي يسير بها هذا المدرب واضحة فهو يزج كل فترة بلاعبين شباب لأعطائهم الفرصة التامة لإثبات وجودهم وأيضا التكتيك الذي يسير به فيه كثير من التوازن .
فيا أحبتي الكرام يجب أن لانستعجل على المدرب ونخسر ما خسرناه في سنوات ماضية أضف إلى ذلك أن هناك مجموعة من اللاعبين لم يلعبوا معه فترة طويلة إما بسبب المنتخب أو الاصابة وما إلى ذلك .

على السريع :
1- الصالح - الجري - عزيز - الخراشي - دليل أن هذا المدرب يسعى لبناء فريق شاب للهلال.

2- لا أدري على أي أساس يحكم على هذا المدرب بهذه السرعة .

3- الفريق الكولومبي هو أحد الصور الجميلة لهذا المدرب

4- الجاسر لايعجبه المدرب والرشيد والسليمان من المعجبين به إذا هناك منهجية في العمل ولكن هناك اختلاف في هذه المنهجية

5- مدرب يعمل هذا الجهد بعدم استقرار اداري وشرفي إذا هو ناجح

6- أنا ذكرت _ الكاتب العزيز الجاسر _ لأنه من أكثر الكتاب ضد هذا المدرب وهذا حاصل إن شاء الله من حبه للهلال ولكن نقول من الحب ما قتل فنخشى أن يخسر الهلال بسبب هذه الكتابات