والله الأمير ما يقصر
وثقتنا فيه لا حدود لها
ولكن يبدو أن العلة
فيمن تحته وفيمن يرفعون له التقارير
فهم يؤكدون كما أعلم أن الأمر تمام التمام
وهو خلاف ذلك فهو في نقص دائم
فقد يكون وضع الثقة فيمن لا يستحقها
والأمل فيه ونائبة كبير بعد الله تعالى
ان يعدلوا الوضع الراهن الى ما نتطلع اليه جميعاً ان شاء الله |