مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 23/09/2007, 11:40 PM
ولـد حـايـل ولـد حـايـل غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 19/03/2007
المكان: هـٌلآ .,!
مشاركات: 3,105
قصــة العــالم التشريــح موريـس...ومنــها دخل فــي الإسلام...لاإله الا الله...!!

أولاً هذه أقرب صوره التقطت لمومياء فرعون ( رمسيس الثاني (

وهذه حكاية فرعون مع فرنسا عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل
فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام 1981 طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ... فتمنقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ... وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيسالفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ،وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هوالبروفيسور موريس بوكايكان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينماكان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من الليل ظهرت النتائج النهائية .. لقد كانت بقايا الملحالعالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقدهاكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة ،
حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل .. فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياءولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغةالدقة، فقال له أحدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعنسلامة جثته بعد الغرق ، فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذهالمومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898 ، أي قبل مائتي عام تقريبا ، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف يستقيم في العقل هذا، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث الفراعنة إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟
جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون يفكر بإمعان عما همس
به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. بينما كتابهم المقدس يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدناموسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه .. وأخذ يقول في نفسه :
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟
وهل يعقل أن يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام؟ لم يستطع موريس أنينام ، وطلب أن يأتوا له بالتوراة ، فأخذ يقرأ في التوراة قوله : فرجعالماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبقمنهم ولا واحد .. وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمةبعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء ، ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بالمنذ أن هزه الخبر الذي تناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة ، فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريحالمسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق ... فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له
قوله تعالى
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون
لقدكان وقع الآية عليه شديدا . ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن رجع موريس بوكاي إلىفرنسا بغير الوجه الذى ذهب به .. وهناك مكث عشرسنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ،والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة
قولهتعالى : لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا ، لقدكان عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة
الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ، فماذا فعل هذا الكتاب؟ من أول طبعة له نفد الرجاء نشر الخبر لكي يعتبر الناس
الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله
أولاً هذه أقرب صوره التقطت لمومياء فرعون ( رمسيس الثاني (

وهذه حكاية فرعون مع فرنسا عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل
فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام 1981 طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ... فتمنقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ... وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيسالفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ،وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هوالبروفيسور موريس بوكايكان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينماكان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من الليل ظهرت النتائج النهائية .. لقد كانت بقايا الملحالعالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقدهاكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة ،
حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل .. فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياءولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغةالدقة، فقال له أحدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعنسلامة جثته بعد الغرق ، فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذهالمومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898 ، أي قبل مائتي عام تقريبا ، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف يستقيم في العقل هذا، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث الفراعنة إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟
جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون يفكر بإمعان عما همس
به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. بينما كتابهم المقدس يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدناموسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه .. وأخذ يقول في نفسه :
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟
وهل يعقل أن يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام؟ لم يستطع موريس أنينام ، وطلب أن يأتوا له بالتوراة ، فأخذ يقرأ في التوراة قوله : فرجعالماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبقمنهم ولا واحد .. وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمةبعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء ، ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بالمنذ أن هزه الخبر الذي تناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة ، فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريحالمسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق ... فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له
قوله تعالى
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون
لقدكان وقع الآية عليه شديدا . ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن رجع موريس بوكاي إلىفرنسا بغير الوجه الذى ذهب به .. وهناك مكث عشرسنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ،والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة
قولهتعالى : لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا ، لقدكان عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة
الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ، فماذا فعل هذا الكتاب؟ من أول طبعة له نفد الرجاء نشر الخبر لكي يعتبر الناس
الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله
أولاً هذه أقرب صوره التقطت لمومياء فرعون ( رمسيس الثاني (

وهذه حكاية فرعون مع فرنسا عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل
فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام 1981 طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ... فتمنقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ... وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيسالفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ،وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هوالبروفيسور موريس بوكايكان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينماكان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من الليل ظهرت النتائج النهائية .. لقد كانت بقايا الملحالعالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقدهاكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة ،
حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل .. فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياءولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغةالدقة، فقال له أحدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعنسلامة جثته بعد الغرق ، فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذهالمومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898 ، أي قبل مائتي عام تقريبا ، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف يستقيم في العقل هذا، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث الفراعنة إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟
جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون يفكر بإمعان عما همس
به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. بينما كتابهم المقدس يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدناموسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه .. وأخذ يقول في نفسه :
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟
وهل يعقل أن يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام؟ لم يستطع موريس أنينام ، وطلب أن يأتوا له بالتوراة ، فأخذ يقرأ في التوراة قوله : فرجعالماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبقمنهم ولا واحد .. وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمةبعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء ، ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بالمنذ أن هزه الخبر الذي تناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة ، فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريحالمسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق ... فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له
قوله تعالى
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون
لقدكان وقع الآية عليه شديدا . ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن رجع موريس بوكاي إلىفرنسا بغير الوجه الذى ذهب به .. وهناك مكث عشرسنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ،والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة
قولهتعالى : لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا ، لقدكان عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة
الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ، فماذا فعل هذا الكتاب؟ من أول طبعة له نفد الرجاء نشر الخبر لكي يعتبر الناس
الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله

اضافة رد مع اقتباس