| الغظيه يالحبيب ومن معه من مرتزقة الصحافة
او كما يسمونها متذيلة الصحف
هم جميعا اما مجنسين
ولا لهم في الجنسية السعودية او الانتماء الا صورهم التى على تلك البطاقات
واما ان يكونوا من عيال الشوارع ووجدوا مستنقعهم في هذه المتذيلة الوافده
او انهم من الفاشلين دراسيا ولم يحتضنهم الا هي
او من الحاقدين المرضى من شيء اسمه الهلال فعميت بصيرتهم
ولا هم لهم الا السب في كل مايتعلق بالهلال
ولا تنسى معزبهم الدفيع
فكل مايدفع للكلاب تزيد نباحا وعواء
وخل عنك اي رقيب
لاوزارة الاعلام
ولا الاتحاد السعودي
فهم جميعا مازالوا في بياتا شتويا
ورحم الله فيصل بن فهد
فقد كانت الكلاب لاتخرج من جحورها
ولم يكن لها وجود
وجاء من بعده
من ضيع الطاسه
وظاعت رياضتنا
وصحافتنا الموقره
واصبحنا على كل لسان
واضحوكة لكل من هب ودب
بسبب هذا الانفلات والضياع المريب
فلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظميم | 