|
بالفم المليان عزيز ولدنا رضيتوا ام ابيتم ولا عزاء للحاقدين
الشهر عليكم مبارك وعساكم من صوامه وقيامه بكل امانة وبكل ما تحمل هالكلمة من معنى أنه خبر يبكي له اجمد الصخور ليس من قرار معروف ومعلوم صدوره بحكم انه طرفه الهلال لكن لأنه بكل صدق صادر من امانة الرئاسة العامة والكل يضع مليون خط تحت كلمة ((الأمانة)) نحن ليس ضد ماهو فيه مصلحة الكرة السعودية ورقيها ولكن ليس على حساب فريق بعينه يكال له بمكياليين عن غيره (( خالد عزيز)) لاعب لايختلف عليه اثنان وهو يعيش نضجه الكروي وفوق هذا كله الأعين عليه لمستواياته المتطورة والثابته وأنا اشوف انه الاعين الداخلية قاعده تطبخ على نار هادئه والكل عارف وش المقصد والكل يعرف انه نهاية عقده 2009 ونحن الآن على مشارف دخول عام 2008ميلادي بأشهر معدودة.. ومع هذا كله مافيه مايشفع للاعب بحكم انه هلالي لكي يرفع عنه الأيقاف نعترف بأنه خالد عزيز أخطا ولابد من معاقبته بعيداً عن ظرفه اللي استوجبه اقتراف الخطأ بطريقة تجاهله الجهاز الأداري للمنتخب متناسي ماذا سيكون له من ردة فعل  ماذنب ناديه اذا ظرفه صادف مشاركة منتخبه مع العلم انه فريقه بحاجته محلياً وخارجياً لأنه النادي هو من اعد هذا اللاعب وأوصله الى ان يصل الى منتخب وطنه  والأختلاف هنا كيف يعاقب لاعب خرج من معسكرالمنتخب بإيقافه لمدة عام ومساواته بلاعب قام بتزوير عقده بنفس العقوبه هل توجد أنظمه للعقوبات من الفيفا ابهالبنود او بالاتحاد القاري والا الشغلة بس ارتجاليه وماآرب اخرى لأهداف معروفه للكل بس هم بعيونهم انها مو واضحه بإيجاز الكل قبل مدة كان يطالب سمو الأمير راشد بن عبدالعزيز بشراء عقود لاعبين بالملايين وتجاوب سموه واجتهد ولكن مافيه نصيب رغم المبالغ الهائله فنحن هنا نطالب بفتح قنوات المفاوضات مع اللاعب ((خالد عزيز)) حتى وان كان قبل نهاية عقده فهذا حق مشروع للنادي الذي يملك سريان عقد اللاعب واتمنى من الكل التجاوب في هالنقطة لأنه راح تكون ضربه قوية لمن يحاول ان يصطاد بالماء العكر ومن يتجرأ على أن يفكر مجرد تفكير بمحاربة زعيم القارةالآسيوية ببطولاته الفعليه وليست الورقيه نناشدك يابو سلطان بأن تنهي موضوع التجديد مع خالد عزيز لحاجتنا له والكل يعرف انه الهلال لايقف على لاعب ولكن هناك من يريد ان يشوه صورة لاعبينا بأعيوننا لغاية في أنفسهم ولكن هيهات لهم مايريدونه مانبغى يكون خالد نسخه كربونية من خميس والدوخي برغم حاجتنا لهم وكبريائنا نأسف على الأطالة  | 