إن لحديثك لحلاوة وإن علية لطلاوة
لحروفك لذة لاتنتهي
لاسيما حين تعبر عما في قلوبنا
لست أدري أأضحك أم أبكي مما قرأت
عبد الرحمن لافض فوك
إستمر في نزف هموم واقعنا
فلا أحد ينزف كنزفك أو يعزف كعزفك
ستبقى محلقاً في سماء الإبداع وحدك
دمت لنا كما أنت
بالحب والإشراق |