بدا واضحا أن هناك حملة مستهدفة داخل البيت الاتحادي يقودها مقربون من الإدارة الاتحادية ضد اللاعب محمد نور بدون أي أسباب تذكر هدفها إثارة الجمهور الاتحادي تجاه اللاعب وأبعاده عن الفريق بمجرد انه طالب بمستحقاته التي تبقى منها الدفعة الأخيرة فقط ويطالب بمستحقات زملائه وتهيئة الجو المناسب لهم لتحقيق الانجازات والانتصارات.

وحصلت دنيا الرياضة عن طريق احد الأشخاص المنظمين لدورة الردف المقامة حاليا في مدينة الطائف أكد فيها بان نور لم يشارك في أي مباراة حتى الآن واسم اللاعب لم يكن مسجلا في قائمة الفريق الذي يشرف عليه وكان يحضر بملابسه الرسمية يتابع مباريات فريقه ويغادر دون أي احتكاك مع احد بل كان يرد على استفسارات الجماهير الاتحادية في الطائف بدون أي خطأ على احد.
وعن الصور التي سربت في منتديات الانترنت تظهر اللاعب يشارك في دوري الحواري اتضح أنها صور قديمة جدا من خلال شكل اللاعب ولا تتفق مع مظهره الحالي أبدا.
محمد نور يرفض فكرة الرد إطلاقا على الاتهامات التي تطارده بين الحين والآخر والتصريح لأي صحيفة بشان هذا الموضوع حتى لا يعطيه أي اهتمام.
وقد أكد أحد لاعبي الفريق الاتحادي أن علاقتهم باللاعب محمد نور أهم من علاقتهم بأي شخص داخل الجهاز الإداري ولايمكن بأي حال من الأحوال تجاوزه في أمور كثيرة خاصة وانه يساعد اللاعبين في تلبية متطلباتهم المادية وغيرها.
الرجال مضيع دراهمه بالتصوير مع فيغو وايتو وتارك لاعبينه بليا رواتب فعلن اصحاب العقول براحه .