لا تعتزل يا ذيبنا تكفى
كان عمري 9 سنوات لما سجل الذيب الهدف الثاني على الشباب
المهم واحد من أخواني هلالي صميم بكى لما شاف سامي يبكي
عاد أنا وش سويت؟؟؟
بكيت وأنا مستغرب ليش يبكي سامي وهو فرحان وليش يبكي أخوي
واللحين عرفت ان الفرح بعد له دموعه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
يالبى قلبك يا بوعبدالله |