الجميع من يعرف ما أقصد به بجرا يد الخبز لكثرتها لدينا في السوق لكن كنت أتمنى أن تكون محصورة على عدد معين من الصحف المعروفة لدى الجميع لكن للأسف يوم عن يوم تزداد صحف الخبز (مع أن الناس تركوا عادة استخدام الجر أيد لحمل الخبز)
وأقصد هنا جريدة الجزيرة فالمتابع يعلم أن معظم الصفحة الرياضية فيه انتقاد للمصيبيح أما بشكل صريح أو باللمز قبل قراءة الجريدة ,كأن الجريدة تتبع أسلوب المسلسلات المكسيكية والتي ليس لها حلقة أخيره حيث وأن المصيبيح أقيل ومازال الانتقاد مستمراَ وطبعاَ هدف الجريدة من ذلك تطفيش وشحن الجماهير الهلالية المغلوبة على أمرها تحت عبارة الجزيرة الجريدة الهلالية الوحيدة من أجل المطالبة بإقالة المصيبيح وإيقاف المسلسل المكسيكي (طبعاَ التكرار يعلم الشطار) حتى أن بعض كتابها لم يحصلوا على إجازات منذ فترة طويلة خوفا أن يفوتهم أي جزء من حلقات المسلسل المكسيكي.
والمضحك في هذه الجريدة أن الصحفي النصراوي الوحيد في الجريدة يمتدح المصيبيح طبعاَ الهدف ليس أبدأ رأي وإنما من أجل إثارة الفتنة بين الهلاليين لكن من الجهة الأخرى تجد الصحفيين الهلالين كم ينسبوا لأنفسهم وعلى رأسهم الهد لق حش في المصيبيح وهذا أكبر دليل أنها تصفية حسابات وأن المسألة شخصية وليست اهتمام بمصلحة الهلال كم يدعوا. لأنهم يريدون المصيبيح يصبح كالمراسل لهم في النادي وأي شي يصير في النادي يصير عندهم علم عنه قبل أي أحد حتى لو عطس لاعب في النادي لازم يا صلهم الخبر قبل ما يقول لاعب الحمـد لله طبعاَ هل الأمور ما تمشي عند المصيبيح
فواصل (على طريقتهم)
أماالهدلق ومقالة الأخيرة:
عندما أشار إلى ترحيب الجماهيري بالإقالة (ليه وأنت متحدث رسمي عنهم علشان تحدد هذا الشي)
في نفس المقال قال الهد لق إننا قبل أن نطبق مفهوم كيف تكون لاعباً محترفاً حقيقياً، يجب أن نرسخ مفهوم كيف تكون مدير كرة محترفاً حقيقياً!. وانا اقولك يجب ترسيخ هذا المفهوم عند بعض الصحفيين قبل مديري الكرة.
ينتقد صورة المصيبيح لأنه مبتسم في صورة في جريدة الاقتصادية . أجل وش تبية يصيح ولا وشرايك المرة الجاية نقول للاقتصادية حطوا صورة للمصيبيح وهو متلثم علشان يرضى الهد لق كل شي ولا زعل الهد لق علينا.
سعود عبد العزيز:
ينتقد تعامل الهلاليين مع المصيبيح ويقول (لو حصل حادث مروري بالقرب من نادي الهلال لكان المصيبيح هو المتسبب فيه..) منتب عاقل يا سعود تستخف دمك أقول خلك في يزيد والحارثي أما المصيبيح هذا كبير عليك انك تتكلم علية.
سلامتكم
