سامي هو من يستطيع الاجابة على استمراره من عدمه فإن قرر الاستمرار و رأى في نفسه القدرة على العطاء فمرحباً به قائداً لنا. و إن قرر الاعتزال فشكراً له لكل ما قدم فأمثال سامي لا يحتاجون نهايات معينة ببطولة أو غيرها فتاريخه كافي عن كل شيء.
صعب متابعة الكورة بدون سامي و لكن دائماً هناك نهاية لكل بداية