حتى أعود ..
شكراً لك ، شكراً لهلالي الظهران عندما ( حفزك ) لكتابة هكذا موضوع ..
عندما تكتب فنحن موعودون بموضوع فيه سمو فكرة و جمال أسلوب و جزالة كلمة و رصانة جملة و تسلسل منطق و قوة نتيجة .
و يتبقى علينا مناقشة الموضوع ، كل ما أخشاه أن يكون مصيره مصير سابقه . |