والســـؤال
وما هي الفائدة من وجود المصيبيح بعد هذا المستوى المتواضع وتلك الأربعات التي أصبحت من علامات الجودة في تاريخ المصيبيح الإداري فبعد أربعة الإتحاد وإقالة لوري تأتي أربعة الإتفاق
وما أدري لماذا هذا التباكي على المصيبيح لماذا لانبكي ونرثي حال الزعيم الذي أصبح ملطشة
لكل الطامحين برفع المعنويات ففريق المصيبيح جاهز لكل محروم ومهزوم حتى أصبحت محطة الهلال جاهزة لتزويد الوقود ومايدل على حب المصيبيح للنظام والحزم ثلاثة الطائي وما تبعها وماحدث قبلها . |