محجوز لندرك الصفحة الأولى
للأسف لم أدرك الصفحة الأولى لكن قد يكون في الثانية خير
موضوع كنت أنتظره ... بل كنت أتمنى كتابة مثله
جراءة في الطرح .. للأسف نجد القيادة الرياضية تثني على الإعلام وأنه شريك في الإنجاز
هكذا تعودنا من قياداتنا الكريمة على كافة الصعد ... من يسيء إليها وإلى مكتسباتها تعطيه حتى ترضيه
هي سياسة ولا شك ... لكن قد تجدي مع السياسيين .. أما مع اللقطاء الذين يتهكمون بدعاء الوالدين
فنقول لهم .. لا أباً لأبيكم هذا إن كان لكم أباء ... اذهبوا أنتم ونوركم إلى الجحيم وإن شئتم إلى جنيف واتركوا لنا منتخبنا
أو لستم حللتم عقدتكم في نهاية الموسم الماضي ... أو لستم حققتم أمنية القرن بالفوز على زعيمكم
فما لكم ولمنتخبنا أيها اللقطاء |