^
^
^
و رب أنزل في قلبي محبتك ..
أنني أكتب و الضمير يعذبني تأنيبه لماذا تكتب ما يحزنهم ؟!
لكن كلما تذكرت سؤالي لكم في البداية و جوابكم خفف عني هذا التأنيب ، و متى ما رغبتم في إيقاف النشر فأنا مستعد ...
و إن كنتم تعذبتم مرة فقد تعذبت ثلاث مرات !
مرة عندما عايشتها و أنا القريب من تركي و إن كان ليس كقرب خالد منه ..
مرة عندما قرأت سطور تركي عنها و عندما حكاها لي ..
مرة عندما صغتها لأنشرها لكم ..
أرجوكم اعذروني .. |