أما أنا أصعب موقف
19 رمضان كنت أصلي ا التراويح و يوم خلصت دعيت حق الشيخ زايد بطولة العمر و انه الله يعطيه الصحه و العافيه المهم .. بعدين سرت الحجره أذاكر وباب الحجره مفتوح إلا أشوي أسمع اللي يالس في الصاله يصيح و أنا ماعرف شو السالفه ؟؟ إلا أخويه الصخير يدش عليه و يقول انه الشيخ زايد توفى .. و انا طبعا ما صدقته ؟؟؟ لا قدرت أمشي و لا قدرت اووقف بس تميت أصييييح
و أربع الصاله .. الكل يالس يصيح كل واحد في مكانه .. سرت أبا أفتح التيلفزيون أتأكد من من منمن من الخبر إلا أجوف أخويه يالس عالدري يصيح و أمي تصيح و أنا طبعا بعدني مصدومه ومب مصدقه الخبر .. ويوم شغلت التيلفزيون وتأكدت من الخبر و كانت الصدمه الكبيره و الموقف
الأصعب في حياتي