بسم الله الرحمن الرحيم
يخفون مافي قلوبهم من حقد وغل على منتخبنا ويزعمون أنهم لامع ذا ولامع هذا ووجيههم تقوووووووول عراقيه ليه لأن منتخبهم لم يستطع بلوغ الدور الثاني طوال العشرين سنه ولم ولن يصلو نصف ماوصلت إليه رياضتنا ومع ذالك الإستخفاف بالمشاهد جلسو في مجلسهم مجلس أبو شلاخ الكل يقول المنتخب العراقي نحن متعاطفين معه ومدري ايش شوي إلا كل واحد يطلع منديل ويقطع قلبه من الصياح قصص كلها من نسج الخيل أخترعت في هذا المجلس كل هذا لأنه الأخضر سيضل عقبة أمامهم وسيشاهدونه هم ( ودجتهم محمد بن زقان) في قطر 2011وسنأخذها في عقر دارهم وأعود لما بدأت به يخفون مافي قلوبهم وما أن انتهت المباراة إلا وانطلقت القناة ابتهاجا وفرحا ورقصا وطرب واحتفالا بالعراق الجريح يقولون بأن العراق ضمد جراحه بهذا الفوز وبدات الأغاني ومن السذاجه في كويحتهم (حمود سلطان ) قاعد يرقص ويهز راسه اللهم لاشماته ألم يقولون بأنها مباراة بين شقيقين عربيين وخليجيين لم نشاهد إلا ان هذا الفرح كأنها مباراة العراق وأحد الفرق الأسيويه بل الأمرأصبح أبعد من ذالك هذه قناتهم وأقول لحمد الدبيخي رجاء اترك هذه القناة السامجه واذهب لأي قناة ثم استغرب والله تذهب ووترك ديرتك وأهلك وأخوانك وتروح تحلل لدوري المسنين عجب استعجب من حمد وصالح الداوود ماذا يريدون من هذه القناة .
وأما قناة الجزيره

فحدث ولاحرج (قوم الدنيا وقعوده لماذالمنتخب السعودي يمنع الجزيره من متابعة ومقابلة اللاعبين السعودين ) أولا المنع كان لجميع القنوات ثانيا :انظرو إلى جميع طرق الاستفزاز التي تعمله حينما تقابل اي لاعب سعودي ومثال شاهد حينما استبعد المنتشري من قائمة المنتخب حاولو بشتى الوسائل إستفزاز المنشري ولاكن أخلاقيات اللاعب السعودي أكبر من ذالك ثم انظرو إلى مقدمهم حمد جاسم ترى في محياه الإبتسامه والمحبه والموده والرقه والعطف على المنتخب السعودي قنوات قطريه حاقده كنت أتمنى أن اشاهد المحلل المبدع الذي معها الكبتن :صالح الحوطي مبدع محايد لا يجامل أحد اتمنى أن ينتقل لأي قناة سوى هاتان القناتان الحاقدتان

وأما بالنسبةللمعلق يوسف سيف الذي يتهرب من جميع مباريات المنتخب السعودي كي لايقول كلمة حق ويحسب في سجله انه في يوم من الإيام قدعلق على الأخضر وانصفه في مباراة يتيمه هاهو رغم أن أغلب الجماهير السعوديه تستمتع بتعليقه لاكن (ذنب الكلب عوج)فهو دائما ماتكون له الرياده في قناة الجزيره في التعليق على المباريات المهمه والحساسه ترك مباراة السعوديه واليابان من أقوى مباريات البطوله راح يعلق على جميع مباريات المنتخب العراقي ويتغني ويمجد بالعراق وكأن العراق تأهل لأربع بطولات كأس عالم ولعب على ست نهائيات كأس اّسيا وأجزم لوأنه توقع أن العراق سيفوز ولو بنسبة
20%لما توانى عن التعليق في النهائي الاّسيوي بل اكتفى بالتعليق على الأحداث على المباراة ولم يتوقف عن ذالك كلما جاء الكابتن صالح الحوطي يبدي إعجابه ي احد لاعبي المنتخب أو في اهداف قاطعه وبدأيغير مجرى الحديث .

أخير كلمة شكر لمحللي القناة الرياضيه وشكر خاص للمذيع المتألق سلمان المطويع والكابتن فيصل أبو اثنين