وش هالعقلية الطفولية اللي تبي ترضي شخص حتى ما يزعل الثاني؟ والله لا ياسر ولا سعد دروا عنكم ... بل لو اطلعوا على هالمواضيع بيضحكون ويخجلون أن جمهورهم بهذه العقلية.

الوطنية ما تعرف فرد، الوطنية تعرف كيان (مات الملك عاش الملك) ... إن كنا حقاً وطنيين، فلنقل للمسيء أسأت والمحسن أحسنت، وكل من ياسر وسعد وكل أفراد المنتخب أحسنوا اليوم.

يعني في رايك ياسر الحين بيزعل ويطق الأرض برجوله مثل البزران إذا شاف الردود اللي تمدح سعد؟!

بالعكس، بل أجزم أن ياسر من أكثر الناس فرحاً بالهدف (نظراً للمسؤولية المناطة به) ... ولنتذكر فرحة ياسر ومحمد نور وسموهم فوق التراهات المباريات المحلية أيام هدف تونس، وتذكرهم للعلم الذي يلعبون تحته والشعار المعلق على صدورهم.