أنـس و لـيـه مـايـصـيـر ! . . مـوتـا يـطـلـب الـخـروج و إيـدمـي مـصـاب حـتـى بـعـد رجـوعـه مـن الأصـابـة لا أنـتـظـر مـنـه
الـكـثـيـر هـذا غـيـر أنـهـم بـدائـل ضـعـيـفـة بـالـنـسـبـة لـنـادي يـبـي يـاكـل الأخـضـر و الـيـابـس الـمـوسـم الـقـادم
جـولـي داخـل بـصـفـقـة تـشـيـفـو و مـونـاكـو يـطـلـب خـدمـاتـه . . أنـيـسـتـا يـحـتـاج لـ عـدة مـواسـم حـتـى يـنـضـج
و يـسـتـطـيـع فـعـل مـايـفـعـلـه ديـكـو مـن تـنـظـيـم لـ خـط الـوسـط و ربـط لـ خـطـوط الـفـريـق عـنـدمـا كـان
مـتـألـقـا . . أيـضـا جـودي نـحـتـاجـه بـالـفـريـق . . فـرانـك لاعـب كـبـيـر و لـه ثـقـلـه بـالـوسـط و مـدام أمـوره
مـتـأزمـة مـع أدارة نـاديـه فـلـيـبـادر الـبـارسـا بـضـمـه حـتـى نـلـعـب عـ الـمـضـمـون الـمـوسـم الـقـادم . |