باكيتا هو السبب بلعبه بثلاث محاور أثر بالضغط على المحاور واضعفت لياقتهم وفتح المجال للاختراق على الأظهره يمين ويسار لحد إن المحاور والأظهره إستسلموا للإتحاد
أما بالنسبه للتويجري فأنا أتمنى له التوفيق وبصراحه إنسان جرئ ، الله يعينه بيمسك الفريق بأصعب حاله وبدون إستقرار
يعني إذا نجح الفريق فإنه راح يكون ناجح وإذا كان الفريق سئ بالآسيويه فإنه كتب على نفسه النهايه
وخاصه إن الجمهور ما يرحم |