مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 07/08/2002, 05:35 AM
أبو علي القصيمي أبو علي القصيمي غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 10/03/2002
المكان: السعودية
مشاركات: 62
تكملة

12- إسرائيل : المقاومة تمتد ولا يوجد أمامها حاجز جغرافي أو دفاع عسكري آخر الأخبار مفكرة الإسلام: قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية إن العملية المروعة أمس الأول في باص رقم 361 في شارع نابلس في شرقي القدس التي أسفرت عن قتيلين، تخفي ثانية عدة نقاط تحتاج التفكير والدراسة.ـ لا توجد منطقة في الدولة محصنة من عمليات المقاومة ففي نهاية الأسبوع تباهى سكان الجنوب بأن الإرهاب على حد تعبير الصحيفة لم يصل إليهم، وأمس الأول سمعنا رئيس بلدية صفد، المدينة التي لم تعرف العمليات، يعترف انه من الواجب أن نواجه الآن ظاهرة لم نعرفها منذ قيام الدولة فالإرهاب يمتد، لا يوجد أمامه حاجز جغرافي، وهو يخلق هنا في كل مرة سوابق جديدة، لا يوجد أمامه دفاع عسكري أو شرطي وهو يلزم كل المواطنين بتحمل المسؤولية بأنفسهم وعدم الاعتماد على أحد. ـ تواجد الجيش في عمق المناطق الفلسطينية مهم، وهو قادر على إحباط العمليات، ولكنه أيضًا لا يستطيع منع العمليات داخل الخط الأخضر ويبدو ارييل شارون الذي أرسل جنودًا إلى داخل القصبة في نابلس كمن يفعل المطلوب في المجال العسكري، لذلك فهو لم يتآكل تقريبًا في استطلاعات الرأي في كل ما يتعلق بمعالجة الشؤون الأمنية المشكلة هي في المعنويات الوطنية إذا فعلوا الحد الأقصى، وهذا لا يساعد، وتكومت الجثث أمام ناظرينا يومًا بعد يوم، فإننا سندخل إلى حالة خطيرة من اليأس الجماعي والعجز من الممكن الحديث عن شعب قوي وصارم، ولكن القلب يتحطم في النهاية إلى أشلاء صغيرة.جدار الفصل، كما قال رئيس الشاباك آفي ديختر، كان سيمنع العمليات ويضيف دان مريدور، إن هذا استثمار اقتصادي جيد جدًا وحول الجدية التي تنسبها الحكومة للجدار قرأنا في تقرير مراقب الدولة الأخير والخطير ـ العمليتان في الحرم الجامعي ومفترق ميرون، لا يجب أن تثير لدينا التفكير بالندم على تصفية صلاح شحادة، حتى وأن كنا نأسف لموت أبرياء بسبب خطأ استخباري يجب التحقيق فيه فكل ما سنواجهه، كما يقول وزير الدفاع، لا يساوي عملية كبيرة واحدة خطط لها شحادة وحماس التي تدعي بأنها عملت انتقامًا لمقتل شحادة كانت ستنفذ هذه العملية، وأكثر، حتى وإن كان شحادة لايزال حيًا هذا هو السبب الذي يدعو إلى مكافحة هذه المنظمة في كل مكان وكل ساعة وبكل أسلوب. ـ العمليات الأخيرة تقطع الخيط الدقيق الذي يصل بين اليهود والعرب ولا فائدة من إخفاء علاقة أوساط بين عرب إسرائيل بالعمليات وقد كتب الصحافي ايلي يشاي يوم الجمعة في صحيفة كول هزمان عن أهازيج الفرح التي التقطها بين الطلاب العرب في الجامعة العبرية بعد مقتل الوزير رحبعام زئيفي. وتحدثت وسائل الإعلام عن ظواهر مماثلة بعد العملية يوم الأربعاء ويوم أمس الأول تحدثت أوساط شرطية وصحافية عن مسار باص خط 361 وأشاروا إلى انه يمر بقرى عربية كثيرة في الجليل وحتى لو لم يتلق المخرب هذه المرة مساعدة من عرب إسرائيل فإن الريبة التي تتعمق بين الطرفين تقود باتجاه انفجار أشد من أحداث أكتوبر 2000. يذكر أن ما يطلق عليهم عرب إسرائيل تنتشر في أوساطهم الصحوة الإسلامية وقد شارك بعضهم في عمليات استشهادية كما استشهد آخرون في مظاهرات ضد الفظائع الإسرائيلية في بداية الانتفاضة ويمارس الشيخ رائد صلاح و جماعته دورًا قياديًا في توجيه جموع المسلمين داخل الخط الأخضر ولهم دور مشهود في حماية المسجد الأقصى من الأطماع الصهيونية.

13- جيش الصهاينة يعترف بعجزه أمام المقاومة البيان / التحق الياكيم روبنشتاين المستشار القانوني للحكومة الاسرائيلية بخدمة الاحتياط في وقت اعترفت اوساط الجيش الاسرائيلي بأن الانهاك اصاب هذا الجيش، وانه لا بديل عن تمديد فترة الاحتياط وكذلك بالعجز عن اجتياح اكثر من مدينة فلسطينية وحظر التجول عليها في ذات الوقت. واعرب المستشار القضائي للحكومة، الاسرائيلية، مؤخراً عن رغبته في التطوع للخدمة في وحدات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي للمساعدة في النشاط الاعتيادي للقوات الإسرائيلية. وتجدر الاشارة الى أن روبنشتاين توجه الى قاعدة للجيش الاحتلالي، بعد انتهاء جلسة الحكومة، أمس الاول، بغية التجند في خدمة خاصة تستغرق سبعة أيام. وبناء عليه تلقى بندقية وبزة عسكرية ومر بتدريبات مختلفة للخدمة في الضفة الغربية. ويجدر الذكر أن روبنشتاين وبحكم منصبه اهتم خلال السنتين الأخيرتين بشكل خاص بالشكاوى الكثيرة التي قدمها الفلسطينيون يتذمرون فيها من معاملة الجنود لهم على الحواجز التي تصل أحياناً الى درجة الفظاظة. الى ذلك تسود موجة من الاحباط والقلق في صفوف جيش الاحتلال بحسب صحيفة «يديعوت احرونوت» بسبب «الاعباء الثقيلة» في مواجهة ضربات المقاومة. وقال ضابط رفيع المستوى في الجيش الاسرائيلي معقباً على موجة العمليات المتتالية التي وقعت الاحد، ان الجيش النظامي بات مرهقاً. لقد مددنا فترة خدمة الاحتياط لتصبح 37 يوماً في السنة، واستنفدنا جميع وحدات الاحتياط، وحتى اننا استدعينا بعضها لتأدية الخدمة ثانية. اذا لاحظنا في غضون الايام القليلة المقبلة ان موجة العمليات الحالية ستستمر، فسنتوجه مرة اخرى للكنيست لتمديد فترة خدمة الاحتياط مرة اخرى. ويقول مصدر عسكري إسرائيلي، إن «حركة حماس والجناح العسكري لحركة فتح لا ينتظران انتهاء الوحدات العسكرية الإسرائيلية الخاصة من العمل في مدينة نابلس. ففي الوقت الذي ينشط فيه الجنود في أزقة القصبة بحثا عن عناصر حركة حماس في المدينة، فهم لا يتواجدون في جنين ويمكن لعناصر حماس هناك أن ترسل دون أي رادع تقريبًا، منفذ عملية الى الجليل. في الحقيقة، يمكن اعتبار كل رفع لحظر التجول، عندما لا يتوفر ما يكفي من القوات لتطويق المدينة من كل نواحيها، بمثابة ثغرة واسعة بما يكفي بالنسبة لانتحاري أوخلية، مثل تلك التي خرجت من طوكرم قبل بضعة أيام وقتلت مواطنا إسرائيليا في المنطقة الصناعية نيتساني عوز. يجب أن نتذكر أن الخلايا الارهابية هي ليست تلك التي نشطت قبل حملة «السور الواقي». هم أيضا كانوا هناك واستخلصوا النتائج. لقد مروا في عملية تحد يث». وتقدر الأجهزة العسكرية أنه لن يكون بامكان الجيش الاسرائيلي تنفيذ حملة في كل مرة على مدينة مختلفة تزامنا مع ابقاء عدد معقول من القوات في المدن الأخرى كي يتم تطبيق حظر التجول فيها ومنع خروج منفذي العمليات ومطاردتهم. ويبدو أن الجيش سيضطر الى تمديد فترة خدمة الاحتياط، بل وسيتوجه الى المستوى السياسي ليطلب منه ذلك.

14- اسرائيل تزعم اعتقال مدير عملية صفد البيان / زعم جيش الاحتلال انه تمكن من اعتقال ناشط من حركة حماس مسئول عن عملية صفد الاستشهادية في وقت نفت الحركة توصلها الى اتفاق مع السلطة بوقف النار قبل وقوع مجزرة غزة. ونقلت صحيفة «يديعوت احرونوت» العبرية عن مصادر امنية اسرائيلية مزاعم حول اعتقال مدير عملية صفد امس الاول. وقالت الصحيفة «وقامت قوة من الجيش الإسرائيلي، ليلة الاثنين، باعتقال مازن الفقها، في سنوات العشرين من عمره، ومساعديه، على ضوء معلومة استخبارية من جهاز الأمن العام، الشاباك، في بلدة طوباس قضاء جنين. وجاء من التحقيق أن مازن الفقها زود الانتحاري بحزام ناسف ليفجر حافلة الركاب رقم 361». اضافت «وتجدر الاشارة الى أن مسؤولية عملية ميرون تقع على خلية تابعة لحركة حماس تركز نشاطها في شمال الضفة الغربية. أما التفاصيل التي أسفر عنها التحقيق ما زالت ممنوعة من النشر». الى ذلك نفى الدكتور عبد العزيز الرنتيسى احد قيادى حركة حماس الليلة ما تردد من ان حماس كانت توصلت الى اتفاق مع السلطة الفلسطينية حول وقف اطلاق النار قبيل الغارة على غزة. ونسب راديو لندن الى الرنتيسى قوله «ان ما تردد فى هذا الشأن لم يكن صحيحا وانه لم يكن هناك اتفاق». واوضح ان حماس لا«تؤمن بالاتفاقات التى تدعو الى وقف اطلاق النار ما دامت الاراضى الفلسطينية محتلة».. مؤكداً ان الجهاز العسكرى لحماس مصمم على مواصلة عملياته العسكرية ضد اسرائيل انتقاما لدماء الشهداء الذين قتلوا فى مذابح جماعية كما حدث فى جنين. وكان مراسل وكالة «فرانس برس» أفاد ان اكثر من عشرة الاف من انصار حماس تظاهروا الاحد في غزة تعبيرا عن فرحهم بعد عملية صفد الاستشهادية. وجرت التظاهرة في الظلام بسبب قطع التيار الكهربائي واطلق عناصر من كتائب عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة حماس النار في الهواء اثناء التظاهرة. وردد المتظاهرون ان الهجوم الذي استهدف حافلة شمال اسرائيل يشكل «الرد الثاني» على اغتيال زعيم حماس صلاح شحادة في 22 يوليو الى جانب 14 فلسطينيا بينهم تسعة اطفال في غزة. وتوقف المتظاهرون امام منزل الناشط الفلسطيني الذي قتله الجيش الاسرائيلي امس الاول عندما كان يحاول التسلل الى مستوطنة دوغيت في شمال قطاع غزة. وتلا بعض المتظاهرين عبر مكبرات الصوت وصية «الشهيد» محمد المقداد الذي حاول شن هجوم على المستوطنة عبر البحر قبل ان يرصده الجيش ويقتله.

15- الإسرائيليون: شارون وعدنا بالأمن.. والآن عليه أن يبحث مع بيريز عن دار مناسبة للتقاعد الوطن ك / يتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي لضغوط قوية تطالبه بتوضيح سياسته الجديدة المتعلقة بطرد الفلسطينيين وهدم منازلهم وذلك بعد موجة الهجمات الفلسطينية الجديدة التي لم تحل اعادة احتلال الضفة الغربية دون وقوعها. وتحت عنوان «شارون مدين لنا بجواب» قال رئيس تحرير صحيفة معاريف الواسعة الانتشار امنون دنكنر امس ان «ارييل شارون الرجل الذي قدم لنا وعودا زائفة خلال حملته الانتخابية باحلال الأمن في منازلنا وشوارعنا وأماكننا الترفيهية وحافلاتنا.. لا يوضح موقفه أمام الجمهور». واليوم بذل وزير الدفاع بنيامين بن اليعازر كل ما بوسعه لاقناع الإسرائيليين بان العمليات الباهظة الكلفة في الضفة الغربية تعطي نتائج مؤكدا للاذاعة الإسرائيلية ان «لا احد يدخل او يخرج» من الضفة الغربية. وقال بن اليعازر «يجب توقع مفاجآت في مكافحة الارهاب وإسرائيل تنظر في كل التدابير الممكنة لخفض مستوى العنف» في الوقت الذي تلوم فيه الصحف بمرارة الحكومة على فشلها في هذا المجال. واستنادا الى الاذاعة فان السياج الأمني الذي بدىء بناؤه في يونيو والمتوقع ان يمتد 350 كلم على طول الخط الفاصل بين الضفة الغربية وإسرائيل لم يزد حتى الآن عن 40 مترا. وتساءل امنون دنكنر «من هي الحكومة التي تكتفي بعمليات عسكرية جزئية نتائجها مؤقتة جدا في الوقت الذي يستمر فيه تعرض مواطنيها للقتل والجرح والعيش في الخوف والرعب؟». وشدد على ان «الحكومة التي تعامل مواطنيها بهذا الاسلوب عليها ان تقدم لهم ايضاحا» مشيرا الى ان اكثر من 500 إسرائيلي قتلوا منذ اندلاع الانتفاضة قبل 22 شهرا. ومن جانبها اعتبرت يديعوت احرونوت، كبرى الصحف الإسرائيلية، انه «بعد عامين من الكراهية والرعب يشعر الإسرائيليون بالقرف والملل من الموت والمعاناة». وتساءلت «هل علينا انتظار اعتداء هائل او ربما حرب بيولوجية من صدام حسين لنستعيد وعينا واحساسنا؟». اما زئيف شيف المحلل العسكري لصحيفة هارتس اليسارية فيقول ان «الكل يتصرف وكأن الاعتداءات الانتحارية بدأت منذ اسابيع فقط. فرغم اننا نواجهها منذ سنوات مازال الضباط الإسرائيليون يتساءلون عن الاجراءات الأكثر ملائمة لمواجهة هذه الحرب». ويرى افيغدور ليبرمان زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» القومي المتطرف الذي انسحب مؤخرا من الائتلاف الحكومي ان شارون «فشل بصورة خطيرة. فقبل الانتخابات وعدنا الرجل بالسلام والأمن لكن لا يوجد هناك لا سلام ولا أمن». وأضاف «اعتقد بالتالي ان عليه (شارون) ان يأخذ بيريز بيده ويبحث عن دار التقاعد المناسبة لهما والتي على الاثنين ان يذهبا اليها في أسرع وقت ممكن».

16- الجيش الروسي يعترف بمقتل 11 من العملاء في عملية ناجحة لمجاهدي الشيشان آخر مفكرة الإسلام : أكد التلفزيون الروسي خبر مقتل 11 عسكريا شيشانيا من العملاء ‏المجندين في الجيش الروسي وإصابة ثمانية آخرين في حادث انفجار عبوة ‏ناسفة في منطقة شاتوي الجبلية اليوم الثلاثاء .وأوضح التلفزيون نقلا عن مصادر عسكرية روسية إن الحادث وقع أثناء مرور حافلة ‏عسكرية تقل 33 فردا من العملاء الشيشان على طريق في منطقة شاتوي حيث نصب ‏المجاهدون الشيشانيون كمينا لهم .وتفيد المعلومات الواردة من مكان الحادث بأن السيارة العسكرية, التي تم تفجيرها في الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت موسكو [12:00 بتوقيت جرينتيش ], كانت تقل نحو ثلاثين جنديا من جنسية شيشانية, كانوا يعودون إلى قاعدتهم في شاتوي.وتبدي بعض المصادر استغرابها من كيفية تمكن المجاهدين الشيشانيين من وضع القنبلة في مكان الحادث, وهو مكان مكشوف, بالإضافة إلى وجوده بالقرب من مبنى الشرطة العسكرية. ويشير محللون إلى أن المقاتلين قاموا بهذا التفجير احتفالا بعيد استقلال الشيشان, حيث تمكنوا منذ ستة أعوام, في 6 أغسطس عام 1996 من طرد الروس من العاصمة الشيشانية جروزني. ويعد هذا الحادث الثاني من نوعه إذ نصب المجاهدون الشيشان كمينا الشهر الماضي ‏في ضواحي العاصمة الشيشانية جروزني استهدف وحدة عسكرية من القوات الخاصة ‏الشيشانية التي تعمل في الجيش الروسي مما أسفر حينها عن مقتل 14 شخصا .على صعيد متصل أعرب المدعى العام الروسي فلاديمير اوستينوف عن أمله في أن يتم ‏تسوية قضية مجموعة المجاهدين الشيشان الذين اعتقلتهم السلطات الجورجية أخيرا ‏'لمصلحة الجانبين' .وأوضح أوستينوف في تصريح نقلته وكالة أنباء انترفاكس أنه سلم نظيره الجورجي ‏وثائق وطلبات بتسليم هؤلاء المقاتلين إلى الجانب الروسي .وكانت السلطات الجورجية قد ألقت القبض على سبعة مجاهدين شيشان أثناء محاولتهم ‏اجتياز الحدود مع جورجيا هربا من مطاردة القوات الروسية لهم داخل الأراضي ‏الشيشانية .

17- مصرع أكثر من 13 جندي روسي في العاصمة قروزني صوت القوقاز / تمكن المجاهدون من نصب كمين لمجموعة روسية في أحد ضواحي العاصمة قروزني وكان المجاهدون قد زرعوا ألغاماً أرضية وموجهة وتم تفجيرها بنجاح عند مرور شاحنة كانت تقل عدد من الجنود الروس مما أسفر عن مقتل أكثر من 13 جندياً روسياً وإصابة آخرين كانوا يستقلون سيارة أخرى وتعد هذه العملية مقدمة لعمليات قوية قادمة في الذكرى السادسة لدخول المجاهدين قروزني في الحرب الأولى .
اضافة رد مع اقتباس