ومع ذلك ولله من كل قلبي نتمنى كل التوفيق للهلال ولطارق في المباراة النهائية لأن طارق في النهاية ليبي وانا أقتبست هذه القصيدة من احد الأخوة الليبيين اللي أكيد قالها بساعة غضب والخطأ والملامة كلها تقع على كاهل الإتحاد السعودي لكرة القدم الذي لم يراعي رزنامة الفيفا والمواعيد الدولية المقررة منذ أكثر من عامين مرة أخرى بالتوفيق للبرنس ونتمنى أن يلتحق بالمنتخب بعد أسبوعين في حال فزنا وحافظنا على امل الترشح لغانا 2008 وبالتوفيق لهلال السعودي ونتمنى أنهم يعمقوا من جرح الإتحاد ليخسر النهائي الثالث على التوالي والهلال بصراحة هو البطل بغض النظر على نتيجة اللقاء النهائي ونتمنى غعادة النظر في فكرة المربع الذهبي ..
