كتبت فأبدعت كعادتك ايها السامي وحملتنا معك لجو الاحتفال بالكأس الأغلى بحول الله وقوته..
كنت أترقب (( جديدك )) هذا اليوم وجاء كما توقعته..
شكرا لك من الاعماق فطوال هذا الموسم وبما حملته لنا في كتاباتك عبرت به عما يدور في عقول الكثيرين ممن يشاركونك مسؤولية الزعيم..
ألف شكر لاتكفي..
ولكن كأني ألتمس االقليل من الحزن فيما كتبته هذا اليوم..
أرجوا من الله أن يسخر لنادينا يوم الختام مايمحوا به جهد موسم كامل.. |