ياما شفنا هالرسائل أشكال و ألوان سواء مثل كذا أو خبر كاذب مثل تلك المراء الي طب عليها عامل بنغالي و قتلها لهذا أصبحت هذه الشائعات بكثر التراب و لم تعد ترمى لها بال و يمكن بسبب سرعة العصر الي حنى فيه و سرعه أيصال المعلوما مثل الأنترنت و رسائل الجوال سارع في نشر هذه الشائعات و هي غالبا لشخص فاضي ما عنده شغل قال خلني أستهبل و أرسلها
1/ ما تقديرك النسبي لمدى مصداقية تلك الرسائل .. ؟
0 % يعني ما لها مصداقية أبدا عندي
2/ هل انت مما يرسل تلك الرسائل .. ام انك ممن يستقبلها باستمرار .. ؟
لا
3/ كيف نستطيع التخلص من ظاهرة "انـشر تؤجر" ؟ واقصد هنا تلك التخويفيه وليست الامور الخيريه ؟
مثل هالأمور صعب أنكت تتخلص منها لأن الأن في عصر السرعه و كل شيء ينتقل و أغلب الي ينقلونا يا صغار بالسن يا ناس فاضين
4/ ماذا يكون مصير الرساله .. المسح .. الارسال .. التريث والتفكر بها ؟
بالنسبة لي مسحها على طول و إذا قريتها بالمنتدى ما أعطيها بال و أحيانا أضحك و أقول لهذا و صلت تفاهة البعض
5/ هل تعتقد ان هناكـ اسباب ادت لكثرتها ؟ وما الحلول في ذلك ؟
قلتها سابقها أن العالم أصبح قريه صغيرة و بسهوله نشر هذه الشائعات سواء على الأنترنت أو رسائل الجوال و غيرها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المهم إذا تبي تسافر هونج كونج علمني علشان أخاويك
ترى من جد الحر ذبحنا قسم بالله صرت أرحم المكيف 24 ساعه شغال
و أدعي لمخترعه بالتوفيق يا هو شال عنا أزمه مب صاحية